ولا يزال دانيال، الباحث البيئي البريطاني الذي طلب عدم الكشف عن اسمه الأخير لأسباب مهنية، يعاني من عدوى بفيروس كورونا أصابته في آذار/مارس وتركته يسعل بالدم. ولكن على عكس الآخرين، لم تعد حياة دانيال إلى طبيعتها.