هجرة الطيور
تُعدّ الهجرة من مكانٍ إلى الآخر منتشرةً الطيور أكثر من أيّ أنواع أخرى من الحيوانات ؛ حيث تُنظَرُ في صورتها في معرض الصور.
تُعدّ طبعًا واحدًا من الظواهر الطبيعية ، والطعام ، والطعام ، والطعام ، والطعام ، والطعام ، والطعام ، والطعام ، والطعام ، والطعام ، والطعام ، والطباعة ، والطباعة ، والطباعة ، والطباعة ، والطباعة: عندما لا تكون الظروف مناسبةً في موطنها تعود الطيور إلى موطنها ؛ وباكستان ، وباكستان ، وباكستان ، وباكستان ، وباكستان ، وباكستان ، وباكستان ، وباكستان ، وباكستان ، وباكستان. تم دفع ثمنها بسبب طولِها الكبير الذي يتجاوز عشرة آلاف كيلومتر.
أسباب هجرة الطيور
أماكن تعيش في مكانٍ عالٍ في مكانٍ عالٍ والطعام والدفء ، لتستطيع أن ترعى صغارها والعناية بهم ؛ الرسم البياني في المناطق المدارية في خطّ الاستواء يكون دافئًا نسبياً على مدار العام غيره.
كانت البُلدان الواقعة على دوائر عرض ، تلك الظروف ، تظهر في صورة جديدة في القطب المتجمّد الشمالي (مثل الولايات المتحدة وكندا) ثمّة شرائح الغذاء التي تغطيها وتؤثرها في حصارها الصيفية ، ولا تُحمّلها ، يغطيها ، يغطيها الغذاء والغربان والشحرور في الليل. الأرض طوال العام ، وبصُورة عامة تُوجد ثلاث فئات أساسية من الطيور حسب طريقتها في الهجرة:
الدائمة الدائمة: لا تهاجر أبداً ، بل تبقى في المكان نفسه طوال السنة.
المُقيمة صيفاً: هي طيور تهاجر إلى المناطق الشمالية الباردة في بداية فصل الربيع ؛ حيثُ تقضي هناك الصيف بطُوله في رعاية صغارها وتنشئتهم ، ومن ثم تعودُ إلى الجنوب مع حُلول الخريف.
تواجدك في شتاءً: المقابل من الطيور المقيمة صيفاً ، تعيش بالأصل في الشمال ولكنها تُهاجر جنوباً عند حُلول الشتاء.
آلية الهجرة في الطيور
تقوم بالطريقة التقليدية التي تستخدم حاليًا في الهجرة ، والطباعة ، والتخطيط ، والتخطيط ، والطباعة ، والنعاس ، والطباعة ، والعكس ، والعكس ، وقد تختلف أوقاتاً وطرق الهجرة بين مختلف أنواع الطيور أو ضمن سلالات وجناح في النوع نفسه.
العلماء ليسوا متأكدين أيضاً من الطريقة التي تعرفُ فيها الطيور طريقها ومكانها أثناء الهجرة، حيث أن بعض الطيور التي لا يزيدُ عمرها عن العام الواحد تقوم بهجرتها الأولى وحيدة، دُون أن يرشدها أحدٌ إلى الطريق، ومع ذلك فإنها تقومُ بالهجرة كاملةً وتعودُ إلى موطنها في الربيع بدقة تامة.
يعتقد أن معظم الطيور تستخدم عدة وسائل لمعرفة طريقها واتجاهها أثناء الطيران، فهي تستفيد من موقع الشمس في السماء، وتهتدي بأماكن النجوم، بل وتستشعر تذبذبات مجال الأرض المغناطيسي.
أنماط وطرق الهجرة
لدى الطيور تتنوَّع طرق واتجاهات الهجرة كثيراً بين أنواع الطيور؛ حيث تحدث غالبيّة هجرات الطيور في العالم في الأجزاء الشمالية من الكرة الأرضية؛ حيث إنّ الطيور التي تعيش على دوائر عرضٍ مُرتفعة قريبة من القطب الشمالي تُغادر موطنها وتُحلّق نحو الجنوب، للعثور على أماكن دافئة تقضي فيها فصل الشتاء، كما أنّ بعضَ الطيور تتكاثرُ في الأقاليم الجنوبيّة من قارة أفريقيا، وتُهاجر في الشتاء شمالاً سعياً وراء المناخ الساحلي الأكثر لُطفاً، ومن جهة أخرى، قد تُفضّل بعض الطيور قضاء الشتاء في سهول ومناطق مُنخفضة دافئة، بينما تصعد - في الصيف - إلى الجبال المُرتفعة الباردة.
الهجرة في أوروبا
تميلُ العديد من طيور شمال وشرقي القارة الأوروبيّة إلى الهجرة لمسافاتٍ طويلة، بينما يَغلب على طيور غرب أوروبا أن تكون مُقيمةً بمناطق مُحدّدة؛ حيث لا تفضّل الهجرة.
بعض الطيور الأوروبية تتنقّل في الشتاء ؛ حيث تُسافر بحثاً عن أماكن تُناسبها أكثر للعيش ، ولكن هذه الأماكن تتغيَّرُ كل سنة حسب الظّروف البيئية والمناخية.
من جهة أخرى ، تُهاجر بعض الطيور إلى جنوب شرقي القارة أو إلى دول حوض البحر المتوسّط ، حثاً على الدفء في الشتاء ، والعديد منها منها مسافاتٍ طويلة جداً ؛ حيث تُهاجر إلى قارّة أفريقيا.
تتحدَّدُ طرق الهجرة لطيور أوروبا بفعل الظروف الجغرافية ؛ تُستطيع مُعظم الطيور إلا بالالتفاف حوله.
الهجرة في أمريكا الشمالية
تضطر الطيور في أمريكا إلى ظروف ظروفٍ قاسيةٍ وخطرة في الشتاء تشبه تلك التي تتعرَّض لها طيور أوروبا ، دائرة العرض المُرتفعة التي تقع الدولة عليها.
تتحدَّدُ الاتّابع والطرق الأصلية البلاد أو على ساحلها الغربي.
تقضي أعداد كبيرة جداً من الطيور المهاجرة في أمريكا فصل الشتاء في الأجزاء الجنوبيةّة الشرقية من الولايات المتحدة ، كماُ مشاتي الطيور فيها المكسيك و أمريكا الوسطى أمريكا تصل إلى بنما ؛ حيث تُعدّ أعداد كبيرة من الدول التي تعداد أعدادها فيها